لست ذاك الكاذب الطامع في حبها
وفي يوم اقسمت على حبها وعلى ان يكون قلبي بيتها
وروحي مسكنها ودمي وجسمي غذاائها
وبيوم بدون انذار انهار ذالك البيت الجميل الذي كان يجمعنا سوى ذاك البيت الذي جدارنها بكت على ذكرانا
واصبحت دموع الجدران كتهر احزاني اسبح واغرق واموت واحياا به
حتى سفينتي لم تقاوم شدة وقوتك ذاك النهر فقد تفجر براكين الغضب من داخل السفينه والدموع كطلق يخترق القلب وتجعل العين تنزف دماء
أسئل نفسي دوماَ وليس يوم لماذا عيني لا ترى سوها
اسئل قلبي لماذا لا يعشق غيرها
دوماَ سأذكرها بكل ثواني عمري انها االوحيدها التي قلبي اصبح سجينها
اقسمت بربي بيوم أني لن اكون لغيرك وسأكون من يضع القانون في بيتك وعشك واني سأحرق حزنك في قلبي وحبي
ولكن ليس بيدي سوى دموعاَ تتبلل خدودي الورديه
أشكرك اختي ملاك على مرورك الرائع