يعيش حاليا المطرب الشاب تامر حسني حالة نفسية سيئة وذلك بعدما رفضت ادارة التجنيد المصرية الطلب الذي تقدم به للسفر الى بعض الدول العربية لاحياء عدة حفلات هناك خلال عيد الفطر.
ويرجع السبب في الرفض إلي أن تامر مازال ممنوع من السفر حتي شهر نوفمبر المقبل، وذلك وفقا لقوانين التجنيد المصرية، هذا وقد تقدم بالتماس لكن التماسه رفض وتأكد عدم سفره وهو الشيء الذي اصابه بحالة من الحزن خاصة أنه كان قد ابرم عدة عقود لاحياء حفلات العيد، بحسب صحيفة "الوطن الكويتية".
تجدر الإشارة إلي أن تامر حسني قام بإحياء عدة حفلات غنائية في عدد من الخيم الرمضانية كما كان قد رفع أجره لـ 250 ألف جنيه مصري خلال هذا الشهر.