أختي سورينا اليوم وبعد فتره من غيابي ودخلت لي أرى روعت ابداعاتك ورأيت كلمات تخترق السمع والبصر والقلب وتدخل الي الوجدان
أختي :
أني عشقتك واتخذات قراري ولمن يا ترى اقدم اعذاري
لا سلطه في الحب تعلو سلطتي
فرأي رأي والخيار خياري
فهذه احاسيسي فلا تتدخلي بين البحر والبحاري
ماذا اخاف انا الشراع كلها وانا المحيط وانتي من انهاري
وانا النساء جعلتهن خواتم بأصابعي
وكواكباَ في مداري
خليكي صماتتأ فأنا اديرو مع النساء حواري
وأنا الذي يعطي مراسيم الهوى
للواقفات امام باب مزاري
وانا ارتب دولتي خرائطي
وانا الذي يختار لون بحاري
وانا من سي يقرر من يدخل جنتي او ناري
أختي دمتي بكل خير